تكلم العديد من العلماء عن هذة القضيه و قال انه يجوز طلاق الحامل
ولا يوجد اي ما نع شرعى لذا لانة الرسول صلى الله و عليها
وسلم قال ان طلاق الحاملا لا بئس فاما اذا كانت حاله نفاس
فهنا ينتظر الزوج عليها حتي تتطهر و بعدها يقوم بتطليقها فهذا هو راي الدين
فى مقال طلاق الحامل بمعني اذا كانت المراة حامل فشهور الحمل الاول او الاخير
فلا ضرر و لا حرام من تطلقيها اذا كانت فاسباب كبيره جدا
للطلاق او اذا كانت ربما و لدت و فمرحله النفاس فهنا يلزم
على الزوج الامساك بيها حتي تطهر بعدها يقوم بالطلاق فورا
اما اذا كانت ربما تطهرت و لم يمسها فيجوز كذلك تطلقيها
و نخرج من ذلك الكلام ان الشرع و الدين ضد الطلاق فهو من ابغض الحلال
و هنا يصبح الطلاق للاسباب قويه لا ممكن العيش معها
هل يجوز طلاق الحامل،
حكم طلاق المراه و هي فشهور الحمل
هل يجواز طلاق الحوامل
- هل يجوز الطلاق للحامل
- هل يجوزطلاق ألمرة ألحامل