كيف نستقبل رمضان , الاستقبال الامثل للشهر الافضل



يتغير حال الإنسان بمجرد دخول الشهر المبارك و ذلك التغيير لابد من حدوثه

حتي يتمكن من ملائمه هذا الشهر الفضيل و مواكبتة طبقا للجانب الديني

والجانب البدني، فمن يتمكن من استقبال الشهر بأفضل ما لدية و تمكن من

زياده عمل الثواب بة و الإبقاء علي تلك الحاله هو من يطلق علية لقب الحكيم

وللتمكن من حسن ضيافه الشهر يجب الإقبال علي فعل عمليه تطور كلية و ذلك

للتمكن من الإرتقاء بالإيمان و التصرفات و الروح، فيحتاج الي اخلاص النيه لصوم

الشهر كاملا محتسبا للثواب من عند الله تعالي طلب العون من الله فبلوغ

رمضان و الهمه علي فعل الطاعات بالتزام، العفو عن اساءة كل البشر و التحلى

بالمسامحه محاوله التغيير نحو الأفضل و إتخاذ رمضان فرصه لذا التغير زياده فعل

الطاعات و الإبتعاد جميع البعد عن فعل ما ممكن افساد الأجر، ترك الجدال و المشحنات

جانبا و التوبه و اللجوء الي الله عن طريق ترديد صيغه الاستغفار و الإحساس بالندم

علي الأفعال السيئه التي ربما قام بفعلها، و بذلك يصبح المرء علي استعداد كلي

للدخول فالشهر الفضيل و بداخلة الاشتياق لفعل الطاعات و ترك المعاصي.

كيف نستقبل رمضان

الاستقبال الامثل للشهر الافضل

كيف تستقبل رمضان






كيف نستقبل رمضان , الاستقبال الامثل للشهر الافضل