فى و قت من الأوقات يسيطر الحزن علي الإنسان فيضيع جميع اشراقة للحياة و لا يقوي على الاستمرار ففعل
أى شيء و جميع ما يفعلة انه يبعد عن المجتمع و يعزل نفسة و يجلس فصفوف المشاهدين لمسرح الدنيا
يعيش فلامبالاه فظيعه و يسيطر علية الحزن الي مرحله اخري من الاكتئاب الي التفكير فالانتحار لأنه
لا يجد له دور فالحياة و إذا جلس و فكر لوجد انه محور الحياة و أنة اشراقة النور لعديد من حولة و لكنة استسلم
لأحزانة و عاش بها و لو بعد احزانة عن دنياة لوجد طريق مشرق و أمل جديد يملا حياتة و يجد دورة الحقيقي
فى الحياة و لكنة استسلم ليأسة لذا نهانا رسول الله عن الاستسلام للحزن و قال فيما معناة ما انتابك
فلتقل اي ما تشعر بة من حزن سوء علي نفسك او حزنك علي بعض الأشخاص او الآمال فلتقل الأدعية
فلنقتدى بة فكل حزن و نخرج من احزانا و نكمل ايامنا فو د مع الله
أدعيه تفرج الهم و تسعد صاحبها
دعاء الحزين
أدعيه للحزن